سيف أنا لما وافقت أتجوزك مكنتش موافقه بيك علشان خايفه

وقعت الورقه من يده ينظر أمامه باعين متسعه من الصدمه كيف هذا هل حبيبته تركته و ذهبت مجددآ يحدث معه هكذا ، لا لا هو من ظلمها لكن لم يرد أن تبتعد عنه كان سيعوضها ، أين هى الأن ليهز رأسه نفيآ فكرة أنها ذهبت و تركته و ينهض من مكانه مسرعآ

 

 

يبحبث فى كل ركن فى القصر ليتوجه خارج القصر يبحث عنها ليجد ياسين كان يقف يتحدفى الهاتف فأنهى مكالمته عندما رأى سيف مذعورآ و أقترب منه
ياسين بقلق : مالك يا سيف فى ايه

 

سيف بخوف : سابتنى ، سابتنى يا ياسين دخلت الأوضه لقيتها سايبالى ورقه بتقولى انها مشيت و مدورش عليها
أنهار و قع فى الأرض و هو يبكى بشده ليربت ياسين بحزن على كتف سيف يشفق عليه و فى نفس الوقت يرى أنه أستحق ذلك لا

 

يعرف حقآ لكن منذ دخول كوثر و ملاك حياتهم و قد بدأت المشاكل لا ينكر أنه يعشق كوثر و يرغب فى الزواج بها اليوم قبل غدآ و لكنه ينتظر الوقت المناسب إلى أن تنتهى تلك المشاكل حتى لا تعترض على زواجه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top