روايه افقدني عذريتي البارت التاسع

كل ليله فهو منذ ان لمسها لم يلمس اي امراءه اخري لم يستطع ان يقترب من اخري وكلما خاول جاهدا لكي يثبت لنفسه انه ليس ضعيف وانها لم تؤثر به لم يستطع كلما اقترب من امراءه رائها امامه ويظل صراخها يتردد في اذنه وكانها قد امتلكت قلبه وعقله ولن
تسمح لغيرها بالاقتراب منه
اما ريم فقد ظلت غارقه في الذكريات والتفكير في مصيرها حتي وصلو

 

مراد ريم وصلنا خلاص مش هتفكري تاني
ريم بحده لا ثم نزلت من السياره وتركته ولكنها لا تعلم لماذا انتباها شعور بالخوف عندما ابتعدت عنه اخقا تشعر بالامان بقربه ثم
فكرت اوعي يا ريم تكوني ثم حدثت نفسها سريعا لالالالا اوعي ياريم ثم اتجهت لمنزلها
يتبع..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top