روايه افقدiـي عذريتي البارت الثامن

اما ريم فظلت علي ذلك الحال طول اليل تصرخ وتبكي وينتفض جسدها وتهلوس في نومها بكلام غير مفهوم وظل مراد يحتضنها حتي الصباح وكلما صرخت احتضنها اكثر حتي تهدء وفي الصباح تململت ريم في نومها فشعرت بثقل عليها لتفتح عينيها انه هو مراد الذي فقدها شرفها صرخت ريم صرخه مدويه وابتعدت عنه سريعا وانكمشت علي نفسها وضمت قدميها الي صدرها وظلت ترتجف
وجسدها يرتعش
اما مراد بمجرد سماع صراخها قام مفزوعا ووقف بعيد عنها
مراد بس اهدي ياريم
ريم بصراخ عاوز مني ايه تاني يا حيـwان عملت فيا ايه تاني وهي تنظر للخربشات علي جسدها معتقده انه من فعلها وليس مجدي
مراد اهدي يا ريم محصلش حاجه
اما ريم فبصراخ اكبر انتا كداب وحيوان ثم هجمت عليه هقتلك يا مراد والله لقتلك ثم هجمت عليه تحاول ضربه ولكن كيف تؤثر قبضتها الصغيره في جسده القوي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top