حسام مراد بلاش عـnـف دي ممكن بالوضع دا تمـoت في ايدك
اما مراد فقد جلس بجانبها طوال اليل ودموعه تنزل منه رغما عنه يتذكر اول ما راءها كيف كانت فتاه قويه كلها حيوبه ونشاط ثم
ارتسمت علي شفتيه ابتسامه وهو يتذكر كيف كانت تتحداه ولكنه فاق من شروده علي صوت صراخها
ريم بصراخ لالا سيبني حـrام عليك
مراد بفزع بس خلاص با ريم انا جنبك محدش هيقدر يازيكي وضمها الي صدره بينما هي ظلت تصرخ وتبكي في احلامها وجبينها متعرق الي ان هدات ونامت اما مراد فظل تحتضنها حتي غفا هو الاخر
يتبع..