نظرت حور لرعد لترى نظرة التردد ..هل حقا يفكر بكلام والده !!!!!!

ابوكى ايام ما كان عامل نفسه عنده مبادئ ورفض الرشوة منى وبوظلى عملية قيمتها مليارات هوا مكنش يحلم بيها ..جه وهجم على قصرى وغدر بيا وحبسنى ف السجن مكملتش فيه ساعة وخرجت هههه بس لقيته خـtـف الواد المفعوص ده هوا الصراحة بينى

 

وبينك انا مكنتش مهتم اصلا وسافرت ورجعت عشان انتقم من ابوكى لقيت القدر لاعب لعبته معاه ولقيته قعيد الكرسى ههههههههه قولت اسيبه شوية وابقا ارجعله بعدين ههههه بس بقا لقيته مدخل الواد الجيش وبيدربه والكلام التافه ده ..وكبر الواد وخلاه عنده

 

 

أخلاق وقيم زيه بالضبط فكان لازم اقت’له هههههه جاتلى الفرصة اقت’له بس قولت استفاد منه شوية بس هوا هرب واهو رجعلى تانى اهووو ..
حور باشمئزاز ..
: انت عار على الأبوة…
أشار رعد الى سيف الواقف خلفهم بعد أن حرق البضاعة بأكملها ..فهم سيف إشارة رعد فاقترب من النافذة واطلق صاروخا فى

 

 

السماء ففرقع ..
ما لبث الا ثانية واحدة وكان هجوم الجيش المصرى كالاعصار على الفيلا ودخلوا للداخل وقام إعصار اخر من إطلاق النيران ومعركة دامية بين الطرفين ولكن الشجاعة والكثرة العددية تكسب دائما وهذا كان ف صالح الجيش المصرى ..
استغل فؤاد صراعهم وحاول الهرب من النافذة وخرج للخارج ولكنه وجد رعد أمامه ..
رعد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top