عيسي نداه عليها وهي ماشيه لكنها رفضت تلف وتبصله

قدام الجامع الي في الزاويا

علاء: انت عمرك مادخلت الجامع ااعدت تصلي كل الوقت ده

عمار: اصلي كنت بدعي بضمير ان عيسي يرجع لوسين بيتها والا سراج الدين هيفرتك دماغه اكيد

علاء: طب ما نحاول نروح نشوفه فينه ونساعده قبل ما السيناريو ده يحصل

 

 

 

عمار بابتسامة واسعة: منا ساعدته صليت ودعيت

علاء لسه بيلف لقاه قدامه شهق: عيسي انت لسه ماماتش

 

 

عمار ضربه بالقفاه: ماهو قدامك اهو يبقي مـaـت ازاي؟

عيسي بهدوء: اتفقنا ع جوازي من لوسي

علاء بدهشه: ازاي ده يعني ابوها وافق

 

 

عمار ببتسامه: شايف ياعلاء بركاتي حلت عليه اصل انا طلبت من ربنا ان عيسي ينجا من تحت ايد سراج

عيسي: لان انا واحد متربي ومحترم فـ ربنا هيفضل يحميني دايما

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top