ابراهيم: هايابنتي صباح عامله ايه
سماح: بقت احسن بس لسه رافضه تاكل من قلقها ع عيسي
ابراهيم: عذرها انا نفسي هموت من القلق ومش عارف اعمل ايه هو مفقود لو لقيناه جثته وعرفنا انه مـaـت هيكون ارحم من القلق والتوتر ده
سماح انتفض قلبها بين ضلوعها من الخوف : اباه انت بتقول ايه بس
ابراهيم بخنقه: يابنتي انا مش بتمناها انا عارف عيسي محظوظ من يوم ولدته ده العربيه اتقلبت بيه ونجا وانا واثق عمايل الخير الي بيعملها هتحميه وتنجيه
عمار داخل بالسكوتر: اباه
علاء رافع طبق فاضي لفوق: اباه لقيناه عيسي
سماح: هو فينه
علاء شاور ع الطبق: هنا
ابراهيم اتك ع اسنانه وبنرفزه: طبق
عمار: ايوه طبق
ابراهيم: يعني احنا مرعوبين وانتم بتهزروا
علاء بجديه: احنا مش بنهزر احنا روحنا للمقر بتاعنا لقيناه اطباق نضيفه وشاش مرمي في الزباله
عمار: اظن حد متعور ويظهر جرح بسيط لان الشاش والقطن مش كتير
