هدير عنيها دمعت واول ما دمعه نزلت منها شمس رفعت ايديها ومسحتلها دمعتها

ساره لاحظت نظراتها لي راحت رجعت شعرها ورا ودنها وبصت في الارض بخجل
عمار كان بيبص ليزن وبيبص علي نظراته لساره اللي كانت نظرات غير عاديه وضحك هو عارف هو بيحب ساره قد اي

 

مره واحده عمار وهو بيبص ليزن سمع صوت تكات كعب نازلخ من علي السلم والطفله ماسكه ايديها حاجه بسيطه عشان ماتقعش عمار بيبص فوقيه لقي اللي نازله من علي السلم والطفله مسكاها

 

عمار : ( تنح ) شمس 😳😳
يزن : ثواني .. ثواني هي دي شمس
هدير : اي رايكم بقت زي القمر صح
عمار قام وقف وهو مش مصدق كانت الدريس البيبي بلو كان مجسم علي جسمها ونازل علي وسعان خفيف من تحت هو كان بكمام

 

وشعرها المجعد بقي املس مع ميكب خفيف اوي بين جمال لون عيونها هي اصلا مش محتاجه ميكب من كتر جمالها
بقلمي ماهي احمد
عمار بقي مستنيها تنزل وهو مش مستوعب ان دي شمس حرفيا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top