لعل ذلك يجدي نفعاً.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
( في المساء )
– انتهي من عمله ، و اسْتَقَلَّ سيارته مُقررِاً العودة إلي منزله ، بينما هو يقود سيارته أمسك هاتفه لـ يُهاتف زوجته لكنها لا تُجيب عليه ، ليُسرع من سرعة السيارة محاولاً الوصول الي المنزل .
– بعد قليل من الوقت دلف إلي شقته واتجه نحو غرفتهما لم يجدها ، فـ خلع سُترتهُ وساعته وترك مُتعلقاته فوق الأريكة ولم يهتم بـ
خلع باقي ملابسه بل ظل بـ قميصه الأبيض وباقي ملابسه هو فقط خلع سُترته الرسمية ، تحرك نحو المرحاض لانه عَلم انها بداخله.
– كانت تقف تحت المياه المُتدفقة و دموعها تتدفق ايضاً فوق وجنتيها بسبب ما حدث معها وبسبب عدم اهتمامه بـ مُرضاتها .
– شعرت بالباب يُفتح لم تُعير ذلك اهتمام لانها تعلم انه هو ، فـ وجدته يضع يديه فوق خصرها وحاوط ظهرها ايضا بجذعه لـ ينتفض جسدها وتحاول الإبتعاد عنه لكنه استطاع السيطرة علي جسدها ولم تستطيع الفِرار من مُعانقته إياها .
– اخفض رأسه للأسفل قليلاً ثم قرب فمه من احدي اذنيها وهمس إليها بنبرة هادئة مُعتذرة: حقك عليا
– ارتفعت شهقاتها دون إرادة منها، ولم تُجيب عليه .
_ ميهونش عليا زعلك ، ثم قام بـ تقبيل إحدي وجنتيها بـ قُبلة خاطفة ، و من ثم أخذ يُكرر اعتذاره محاولةً منه لـ كسب رِضاها.