يوسف لنفسه : كله علشانك انا مقدرش اعرض حياتك للخطر بسبب انتقامي مش هستحمل يجرالك حاجة بسببي
سعد : متخفش هي هتحصلك
رفعوا هولاء الرجال الاسلحة في وجه يوسف وهو مستعدين للاطلاق النار رفع يوسف يديه للاعلى علامة لاستسلامه فابتسم سعد
بانتصار سرعان ما تلاشى ضحتكه حين راى يوسف وهو يحمل سلاحين في يديه ويدور بهما وهو يتطلق النار على رجاله حتى سقطوا جميعا حتى حان دور سعد فوجه السلاح فؤ وجهه كاد يطلق عليه النار حتى سمع همسها الضعيف الاتى من الخزانة حانت منه
استدار بسيطة فاستغل سعد ذلك وباغه باطلاق النار على يوسف في كتفه و فر هاربا بسرعة تركه يوسف ولم يبال به فالان يجب ان يراى حياته لم يبالي بجرحه الذي ينزف ذهب وفتح باب الحخرانة فوجدها بحال يرثى لها فنظرت به بلهفة وهي تتفحصه بعيناه الا ان
لمحت ذاك الجرح عند كتفه
حياة وهي تتحس موضع كتفه : انت كويس يوسف رد عليا انت كويس ارجووووك
يوسف وهو يحس بدوخة : اانا كويس حياااااة
وقع ذاك الجبل الذي يسمى بيوسف ارضااا تحت صدمتها