منار مقدرتش تتحكم في نفسها وبدأت في الصراخ وكانت بتضرب في نفسها جامد وتدعي على نفسها بالموت: اطلع براااا، حسبي الله ونعم الوكيل فيك، اطلع برااااا.
دخل دكتور وإدالها حقنة مهدئة وبدأ في تهدأتها.
منار ودموعها على خدها وشبه مستيقظة:
أنا امتى هموت!
الدكتور بنبرة حنان: منار انتِ قوية، وصدقيني في الآخر انتِ اللي هتنتصري.
منار: سابني ليه يادكتور! عيرني بجمالي اللي راح،، حبيته أوي، على الأقل كان كدب، كان استنى لحد ما أموت، مش عايزة أموت مرتين.
الدكتور وحزن حـzن شديد عليها: هو سابك علشان ناقص، الواحد بيبان في الشدة مين اللي يستحق يكمل معاكِ، ومين اللي مفروض يترمي في أول صفيحة زبالة.
منار:
خالد:رددي معايا “ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين”.
بدأت منار في الترديد حتى نامت.
الدكتور(خالد) وهو بيمسح على شعرها: هو سابك علشان غـbي، علشان مشافش جمالك الداخلي، اللي زي دا بيبقى أعمى، بس أوعدك