“دي نهى جارة تالين اللي استعارة منها الادناء لو فاكرينها”

ألاقي فين مكتب الأستاذ مروان أيمن.
بصلها من تحت لفوق بخبث: بصي ياأنسة، أممم مش أنسة بردو.
حركت رأسها بإيجاب.

 

هو: هتمشي آخر الشارع دا وبعدين تحودي أول يمين على ايدك الشمال هتلاقي عمارة فيها مكتبه.
نهى: شكرًا لحضرتك. ومشيت.
هو رن على واحد: بعتلك واحدة بكرتونتها، هتوصل كمان عشر دقايق، قوموا بالواجب، وقول للكبيرة إن البنت دي تحت حساب

 

البرنس، وطبعًا المكافأة تعلى.
بعد شوية وصلت نهى للمكان اللي وصفهولها، بس استغربت إن مافيش حد ومنطقة مقطوعة، ترددت تدخل العمارة، بس حسمت الأمر إنها تدخل وكانت خايفة، دخلت باب العمارة وفجأة الباب اتقفل بصت وراها لقت راجلين أجسامهم كبيرة.

 

أحدهم: أوووبااا الكبيرة هتفرح أوي بالجمال دا.

الآخر: يابختك يابرنس الكبيرة هتروقك.
نهى وهي بتبصلهم بخوف: قفلت الباب ليه حضرتك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top