أحمد مقدرش يمسك نفسه من الضحك: خفي روايات شوية، مافيش شخص يمد يده على واحدة ويتصنف تحت بند الرجولة، واللي تقبل انها تتهان مرة تستاهل تتهان ألف مرة.
تالين بصتله بإعجاب وسكتت.
أحمد بجدية: أعرفيلي باباكِ راجع امتا، متنسيش.
تالين: لا أستنى سنتين تلاتة كدا أفكر، واِفتكر إني قولتلك بلاااااش.
أحمد بيأس: صبرك يااارب
سعد: وهي عملت أي!
دراعه اليمين: وافقت ياباشا.
سعد وهو بيرمي كوباية الخمرة من يده: علشان غبية.
دراعه اليمين: أخطفهالك ياباشا، وتعيش خدامة تحت رجلك لحد ما تزهق منها.
سعد سكت وكان بيفكر في حاجة وابتسم: في أقل من شهر هتكون بتمضي على عقد جوازنا برضاها قدام الناس كلها.
دراعه اليمين: ازاي ياباشا.
سعد وهو بيبتسم ابتسامة خبيثة: هقولك