وراحوا معاه عشان يختموا الورق، وبعد شويه جه اتصال لملك من جوزها فقالت لقمر: خليكي هنا هروح اتكلم بره
قمر: طيب
وبعد ما خرجت ملك بصت قمر لزياد وسألته: خلاص؟
زياد: لسه
قمر: هو….. لا خلاص “وسكتت”
رفع زياد نظره ليها وقال: في ايه؟
قمر بتردد: ابدا مفيش، لا في
زياد بتعجب: خير!!
قمر بتفرك ايديها في بعضهم بتوتر: هو عامل ايه؟
زياد بتساؤل: عاوزه تشوفيه؟