وهو كمان كان زيهم.. مشكش فيَّا، أما بنتي الجديدة فلسَّه صُغيَّرة شوية عشان كدا قررت إني محكيش ليها أي حاجة
لكن في يوم الأيام حصلت حاجة غريبة..
بنتي.. اللطيفة، البريئة، الجميلة.. اللي عندها 4 سنين بس قربت مني وأنا واقفة في المطبخ، كُنت بجهز العشا ومُندمجة، حضنت رجلي وهي مُبتسمة، ابتسمت ليها وأنا بقولها: ” أنا بحبك ”
قالتلي بحُزن: ” أنا كمان بحبك.. مُمكِن بلاش تزقيني في النهر زي المرة اللي فاتت! “………..