شيماء اصابها الاكتئاب الشديد واصبحت في عزلة عن الناس حبيسة في غرفتها بمنزل والديها حي

لوزة فتاه صغيرها عمرها ٥ سنوات تنظر من شباك صغير
لوزة .. ايوه يا عم سيد
الزبال .. ابوكي متلقح فوق؟
لوزة .. ايوة
الزبال .. طيب الهوانم دول عاوزينه .. اتفضلوا يا هوانم .. انستوا وشرفتوا

 

شيماء .. انت رايح فين ؟!
الزبال .. هطلع معاكم
شيماء .. لا شكرا اتفضل حضرتك
الزبال .. ليه ما اطلع معاكم .. لاحسن الواد حجازي ده رزل اوي ممكن يرزل عليكم ولا حاجة
شيماء .. لا متقلقش .. اتفضل

 

 

ثم تعطية بعض النقود
الزبال .. من يد ما نعدمها يا ست هانم .. اتفضلوا وانا هستناكم تحت
ريم .. انت مصمم بقي ؟!
الزبال .. انا خايف عليكم .. الواد حجازي ده واد ابن جنيه وانت ستات لطاف وبنات ناس وخايف عليكم من ابن الهرمه ده
شيماء .. طيب براحتك

 

وتصعد شيماء وريم الي منزل حجازي وبمجرد دخول الشقة تصطحبهم لوزة الي غرفة والدها حجازي الذي يرقد علي السرير
حجازي .. اتفضلوا يا هوانم

حجازي يرتبك عند مشاهدة شيماء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top