قصة مليكة الاسد

لنؤمن دائما بان شيئا رائعا على وشك أن يحدث
“”””””””
في صباح يملؤه السعاده والبهجة تشرق الشمس فوق سماء الاسكندريه عروس البحر المتوسط في إحدى المباني السكنية في شقه يبدو عليها إن الاشخاص الذي يعيشون فيها من الطبقه المتوسطه

 

داخل الشقه وتحديدا في غرفة البطله حيث كانت تنام بطريقه غريبه حيث كانت رجليها على الحيطه ورأسها السرير ولاكن فجأة دخلت والدتها لاكي تيقظها من النوم
الام وهي بتفتح الشباك: مليكة إنتي يابت قومي
مليكة بتذمر ونوم: يا ماما سبيني أنام بقا

 

الام: يابت قومي الساعه 10
مليكة بخضة : ينهار الوان هولاكو هينفخني وبتبص في الساعه لاقتها سته ونص راحت بصت لأمها وقالت انتي بتاعة كل مره يا ماما
مامة مليكة: ما انتي الي غبيه وبتصدقي

 

مليكة: تشكري يا نبع الحنان

الام: طب يلا قومي خدي شاور واجهزي عشان تلحقي تفطري قبل ما تنزلي
مليكه بحب: حاضر يا قمر
ومامة مليكة طلعت ومليكة قامت ولبست درس اوف وايت وطرحه بيضه وكوتشي ابيض وحطت روج احمر خفيف ومسكره خفيفه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top