فركضت أنا وأطفالي مسرعين ..!
لنرى ماحدث حيث قام زوجي بالعراك مع رجل من زبائنه اختلف وإياه على ثمن قطعة هيرـwين فتطاعنا بالسكين ،
فطعنة زوجي ومات على الفور .
لقد شاهدت زوجي المجرم وقد تلطخت ملابسه بالدماء وهو يرتجف بين أيدي الشرطة ، كانت شفتاه تميلان إلى
اللون الأبيض من هول الموقف أما عيناه فقد كانتا زائغتان ينظر إلى الناس من حوله بذهول .
فلا تسألوني عن مشاعري المضطربة ، لا أدري هل هي لحظات سعادة أم شماته لم أشعر إلا وأنا أردد لاشعوريا
: الحمدلله الحمدلله
بعد أسبوع من القبض عليه
