الجزء الثاني 👇👇👇👇👇👇لا أريده، أريد أن أكمل دراستي زوجوه أختي الكبرى .ولكن لا حياة لمن تنادي فقد تم زفافي وسط جو كئيب ولم تبالي أمي بي .
أتعلمون ما أول شئ وضعته أنا في حقيبتي؟!
وضعت دروسي وكتبي
ودخلت داري الجديدة ، عفوا أقصد سجني
وبمجرد أن أغلق الباب وراءه بدأ بافتراسي بكل وحشية ، وبعد أن انتهى من جريمته تناول شرابه الكريه
واستلقى مثل الثور على فراشه .
ولكم أن تتخيلوا فتاة في الخامسة عشر من عمرها في هذا الموقف المروّع الذي اغتال آدميتها ونقاءها .
