قصه ولادة مجهوله الجزء الثالث والاخير وبعد مرور ساعات نجحت المباحث فى ايجاد مكان احمد ولكن وليد لم يقم بالقبض عليه ولكن اراد ان يفهم ما يدور فقام بمراقبته وكانت المفاجأه لقد اكتشف ان احمد ابن عم سالى الوحيد الفقير الذى لم يعطفوا عليه يوما وتركوه مع باقى العائلة الفقيرة فى عزبة الناموس حتى مـaـت […]

قصه ولادة مجهوله الجزء الثاني احس الضابط بان هناك جرmمة ستقع فذهب مسرعا الى تلك المستشفى لاحضار محمود وباقى من كان معه ولكن عندما وصل كان الجميع قد غادر الغرفة فقام الضابط وليد باستدعاء الممرضة وسألها هل تعرفين شئ هل رايتيهم وهم يغادرون ؟ وكيف كانت حالة سالى عندما غادرو ؟ ومن هؤلاء الناس ؟

قصه ولادة مجهوله الجزء الأول كان احمد في حاله خوف ينظر الى اعلى والى اسفل ويترقب خروج زوجته من غرفة العمليات فقد كان هذا المولود الذي ينتظره اول مولود له في حياته وفجاه خرج الدكتور وذهب اليه مسرعا قائلا طمئني يا دكتور فقال لهم الدكتور في دهشه من انت قال له انا احمد زوجه السيده

قصة بنتي المفقوده الجزء الثالث والأخير شاورت ناحية الحُفرة اللي كانت بتحفرها، رفعت حاجبي بدهشة وفضول قُلتلها: ” ممنوع تلعبي في التُراب ” قالت بحماس: ” بس أنا لازم أكمِّل حفر، لازم تشوفي ” ” أشوف إيه؟ ” ” ماما، لازم تكملي حفر، لازم تشوفي، بس لازم تحفري حفرة عميقة ” مش عارفة ليه، بس

قصة بنتي المفقوده الجزء الثاني خلفنا بنت تانية، وسميناها جينيفر، كانت بتكبر أدام عينينا، أوجه الشبه اللي بينها وبين أختها الراحلة كانت كتير، شكلهم تقريبًا كان زي بعض، ضحكتهم مُتشابهة جدًا، جينيفر مكانتش بتحب اللعب الجديدة، كانت بتحب تلعب بألعاب سارة القديمة، بتحب نفس الأكل زي أختها، بتحب نفس أفلام الكارتون، حسيت إن ربنا إداني

قصة بنتي المفقوده الجزء الأول من حوالي 8 سنين بنتي بقت مفقودة، أنا فاكرة اليوم اللي ضاعت مني فيه زي ما يكون إمبارح، صحيت من النوم يومها قبل زوجي، ولمَّا نزلت تحت فوجئت بالباب الأمامي مفتوح، الخوف تملَّك من جسمي كُله وأنا بجري على أوضة بنتي عشان أتطمِّن عليها، لكن سارة مكانتش موجودة، وقتها.. كان

لقيته بدأ يقرب ناحيتي ابتسمتله لحد اما بقي قدامي وبعيد عنهم شويه ومع دوشة الفرح غرسـ.ـت الخنجر ف قلبه بكل قوتي كنت مفكراه هيصرخ لكنه سكت خالص وكان بيبصلي بدهشه ووقع المفروض اني اخاف من المنظر لكن حسيت بفرحه وطاقه رهيييبه جريت ناحية حماتي وانا بصرخ وضربت بسرعه جدااا اتنين بنفس الخنجر الموقف بقا العكس

جروا استخبوا وسمعت ماما وهى بتنده عليا لأن المكان كان ضلمه وكانوا مكممين بقوى ومش قادره اصوت شويه وسمعتهم داخلين بيها شايلنها زى ما جابونى وبتصوت وكاتمين بوقها اول ما شافتنى حضنتنى وقالتلى انتى كويسه ولا اذوكى عيطت وقلت لها كويسه. قامت حماتى قالت ليهم خدوا كل حاجتنا وسيبونا الفلوس والموبيلات ضحكوا وقالوا بس احنا

انا ايمام 35 سنه متزوجه وحماتى فاتن 55 سنه ارمله لكن فى عز جمالها , كان من شهر معزومه على فرح صاحبتى وكان جوزى مسافر وسألته انى اروح وقلتله على عنوان القاعه , وطلع عارفها وقالى بس دى فى حته مقطوعه , وبعيده ومينفعش تروحى لوحدك اخاف عليكى قلتله هيبقى فى ناس كتيير وده فرح

ربنا يكرمك باللي تستاهلك ويعوض عليك بأولاد أحسن من ولادي.. رسالة مؤلمة من أم أطفال الدقهلية الثلاثة لزوجها بعد إنهاء حياتهم «أنا وديت ولادك الجنة يا محمد»، كانت هذه الجملة بداية نص رسالة أم ذ؛بحت أطفالها الثلاثة في الدقهلية، موضحة أن الزوج أيضًا يستحق دخول الجنة نظرًا لطيبة قلبه، كما أن نجلها أحمد يستحق دخول

شهاب : انا مليش غير اخويا خالد وبابا وماما منفصلين ومش هيعترضوا دى حياتى والحمد لله انا معايا اللى نقدر نعيش بيه المهم ان راحتى معاكى يا سندس وشهاب كلم باباه ومامته وخالد اخوه ورحبوا بالموضوع لأن دى حياته وهو حر فى تصرفاته وسندس رجعت بيتها الشقه اللى جمب صاحبتها كريمه وخالد وشهاب ومامته وباباه

وسندس قالت خالتى سعاد وشهاب وفتحى البواب تنحوا من كلام سندس وشهاب قال معقول خالتك تعمل فيكى كده… = سندس زى المجنونه وقالت لا طبعا خالتى ست غلبانه وملهاش فى حاجه وشهاب قال اومال جوهره عرفتها ازاى هى قالت سعاد عموما فكرى يمكن تعرفى حد تانى بالأسم ده وسندس قالت لأ للأسف معرفش معرفش معرفش

سندس حضنت شهاب اوى وحست بأمان معاه وقالت عارف انا حاسه ان بقى ليه ضهر اتسند عليه شهاب حضن سندس قوى ونيمها ع حجره وفضل يلعب فى شعرها ويقولها كلام حب ومدح فى جمالها سندس : انت حنين اوى يا شهاب عارف انا عاوزه حضنك اكتر من الاول شهاب : سندس اللى عملته معاكى عند

انا فقدت عذريتى على ايدك.. وشهاب مسك ايد سندس وقالها تعالى ادخلى دى ڤيلتى وكلها خدامين هيبقوا تحت امرك وسندس قالت انت ليه بتقولى كده وانت تعرفنى منين وشهاب حضن سندس وقالها انا حاسس بالذنب انا ضيعتك يا سندس… سندس قالت فى سرها انا لازم استغل احساسك ده علشان انت اللى هتساعدنى بنفوذك شهاب :

سندس : الو كريمه : انتى فين من امبارح ده انا قلبت عليكى الدنيا سندس : عند واحده صاحبتى كريمه : الحمد لله انك كويسه… صاحبتك دى اللى كانت معاكى سندس : بالظبط كده ? كريمه : هترجعى امتى مش هتيجى الشركه النهارده سندس : ابقى خودى اجازه ليه ومتتصليش بيه خالص اصل مشغوله وقت

ودخلت سندس الاوضه وشافت اللى مفيش عين تصدقه وشافت 3 جثث متحنطين والاوضه كل حطيانها بالذهب وسندس اترعبت وخرجت من الأوضه وقالت يالهوى دى فى بنات ميته وقالت بس لازم ادخل واجمد قلبى وفعلا سندس دخلت تانى ومرعوبه لأنها اول مره تشوف منظر زى ده وابتدت تقرب وقالت الجثث دى ل 3 بنات طيب ازاى

وسندس بتكلم نفسها وبتقول طيب سميره جارتى قالت آخر واحده اخواتى كانوا معاها بتاعه الودع ونفس اوصاف جوهره… وبرضه صوت جوه سندس بيقول بطلى هبل افردى طلعت مش هى يعنى كل ست تلبس ملايه لف تبقى نفس الشخص وسندس بترد على نفسها وقالت تبقى مصيبه لو طلعت مش هى انا ضعت وشرفى ضاع بسببها انا

وسندس فضلت تقاوم فى الراجل ونيمها على السرير وهى بتحاول تقاوم وقالت بنبرات حزينه ارحمنى حـrام عليك وسبنى وهو زى الكلب اللى لقى عضمه واغتصب سندس…. واكتشف انها لسه بنت لما فقدت عذريتها والسبب ده خلاه يضايق ويحس بذنب وقالها ايه اللى جابك هنا وسندس كتفت نفسها وفضلت ترتعش وقالت القدر ونصيبى كده سندس :

وسندس نزلت مع جوهره ومشيوا مع بعض وطلعوا على أول الشارع وجوهره شاورت لعربيه مرسيدس فخمه وسندس استغربت وقالت ايه ده هى عربيتك دى جوهره : متسأليش كتير.. سندس : حاضر وسندس ركبت معاها واول ما ركبت جوهره قلعت الملايه اللف فالعربيه والسواق كان سايق ووصلوا لمكان بعيد وكانت ڤيلا كبيره على الطريق الصحرواى سندس

.#نساء_للبيع عدى خمس سنين على فراق اخواتى البنات قلبت عليهم الدنيا دورت فى كل مكان كل اللى اعرفه ان فى ست كانت بتشوف الودع وتقرأ الفنجان اخر حد دخل بيتنا!.. انا واخواتى كنا تلت بنات ملناش حد غير خالتى وساكنين فالشقه اللى قصادها بس للأسف خالتى متعرفش حاجه وبسؤال اهل المنطقه محدش يعرف حاجه عن

ياسمين .. كلام ايه ؟!! وريني كدا وتقرأ ياسمين تلك الكلمات التي كتبتها رباب في مذكراتها قبل وفاتها بأيام ( نعم .. اعترف انني في بادئ الامر كنت لا اطيقة بل كنت اخاف بشدة من لقائه الاجباري كل ليلة لدرجة انني كرهت النوم وودت لو اني اظل مستيقظة طوال العمر .. نعم فكان يعـ.ـذبني لدرجة

ياسمين .. اف .. دا وقته دا !! هند.. انتي يا هند .. يا هند هاتي شمعايه من عندك .. النور قطع .. اف ياربي بقي .. وبعدين انا مش شايفة حاجة.. يا هند !! ردي عليا .. راحت فين الزفته دي؟!! .. وفجأة تشعر بأن الماء وهو ينزل من الدُش قد زادت سخونته فجأة

بعد مرور ثلاثة ايام من وفاة رباب فريد يطرق باب شقة عمه بكل قوة وتفتح ياسمين الباب فريد غاضب .. اسمه ايه بقي الكلام ده !! يعني ايه بنت عمي تمـoت ومحدش يقلي وتدفنوها كدا مع نفسكم !! ايه ملكمش كبير ؟!! هند .. كبيرنا في السجن فريد .. وانا ابن عمكم ومكانه لحد ما

ابتسام .. ايه !! يعني ايه مش متجوزه ؟!! هند .. يعني مش متجوزة يا دكتوره !! يعني رباب لسة بنت بنوت !! انتي متأكدة من كلامك ده ؟!! ابتسام .. اكيد متأكدة .. ياسمين .. ازاي ؟!! ياسمين وهند وابتسام ينظران في ذهول ودهشة شديده ل رباب .. فما تقوله ابتسام ليس له سوي