– نادية يا نادية
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!وشهقت بصوت عالي، شهقت وشهقت، حسيت ان روحي بتخرج مني، في اللحظة دي مدت الدمية ايديها ولمست جسمي، ايديها كان باردة، باردة لدرجة ان جسمي كله اتنفض وقومت، قومت وجريت على برة، كنت بترنح، وخرجت للصالة، في اللحظة دي خرجت سارة ورايا وهي ماسكة السـكينة..
وهجمت عليا، وبصعوبة مسكت ايديها وخدت منها السكينة، و
واتفتح باب الشقة ودخل معتز، دخل وشافني ماسكة السكينة وبحاول اقتل سارة، سارة اللي جريت علي ابوها وهي بتقول: