كان فاضل على فرحي 24 ساعة كنت فاكرة أنهم هيعدوا بسلام بس للأسف دول عدوا عليا كأنهم 24 سنة مش ساعة أنا كنت بعد الأيام والساعات عشان اللحظة دي .
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!بس بعد اللي حصلى اتمنيت لو العمر كله يقف هنا يقف ف اللحظة دي من غير ما يقدم ولا يأخر ثانية .
واللحظة دي كانت قبل فرحي بيوم بالظبط …. لما كنت ف الشغل واتفاجئت بشخص داخل عليا وبيقولي :.
حضرتك آنسة ملك
قُلت له وأنا مستغربة : أيوة يا فندم أنا ملك .
قالي بهدوء وثبات :
….. أنا إبراهيم رشاد والد وليد خطيبك
