إذا ارتكب شخص ما فاحشة الزنا بفتاة، ثم تاب وندم وعاد، وأراد أن يتزوج بتلك الفتاة التي زـnا بها، فهل يزول وزر الزنا أم يظل؟
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!
كان هذا سؤال وجهه أحد الأشخاص لدار الإفتاء المصرية، لتجيب عنه وتفجر هذه المفاجأة غير المتوقعة بالمرة.
وكان فحوى السؤال حول موقف من تزوجت من رجل زَنَى بها، هل يبقى الوزر أم يزول بمجرد الزواج؟