كيف أعرف أن الله. عز وجل .راضِ. عنى ، وما هي علا رضا الله عز وجل عن العبد ؟!
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!
قال الشيخ عو.يضة عثمان، أمين. الفتوى بدار الإفتاء ، إن الكثير منا يريد معرفة هل الله تعالى. راض عنهم أم لا، فالله عز وجل فر.ض علينا فرائض ونهانا عن نواه قائلًا ” إذا ما أراد العبد أن يعرف ان الله راض عنه ام .لا فيجب عليه ان ينظر فيما أقامه الله عليه “.
وأضاف أنه يجب على العبد أن يحافظ على. صلاته ويكف لسانه عن الناس ويمتنع عن ال ويكون مطعمه من الحلا.ل .ويسعى. الى تنفيذ ما أمر الله به وما نهانا عنه.. فإذا فعل كل هذا يكون فى رضا الله، أما من يخالف أوامر الله ويرتكب ما نهانا الله عنه فبهذه الأمور من أين يأتي رضا الله ومحبته لك”.
و قال الشيخ عبدالله عجمي، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء، إن من علا رضا الله عن العبد :
أولاً : أن يوفقه لطا.عته، مشيرًا إلى أن نبي الله موسى عنا طلب الدعاء من نبي الله الخضر قال له: يسر الله لك طاعته، ودعاء النبي-صلى الله عليه وسلم- بعد كل صلاة: «اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك».
ثانياً : أن تلومه نفسه على فعل. المعصية وتعز.م على ع العودة إلى ارتكابها، مضيفًا
ثالثًا: الصحبة الصالحة لقول النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة: «الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل» رواه أبو داود والترمذي بإسناد صحيح.
يستكمل