­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ .

استحمام المرأة في غير بيت زوجها يحرمها ستر الله.. الإفتاء: الحديث صحيح

[sc name=”ad1″ ][/sc]

Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!

استحمام المرأة في غير بيت زوجها
يعرضها لأشد د والحرمان من ستر الله ، قد ورد هذا المنع الشائع بين الناس باعتباره في حديث النبي – صلى الله عليه وسلم-، الذي يحذر فيه المرأة من ثيابها في غير بيتها، حيث إنها بذلك تهتك الستر بينها وبين الله سبحانه عالى، من هنا ينبغي الوقوف عند حقيقة الحديث وهل استم المرأة في غير بيت زوجها يعرضها لأشد د والحرمان من ستر الله تعالى

[sc name=”ad2″ ][/sc]

[sc name=”ad3″ ][/sc]

استم المرأة في غير بيت زوجها يعرضها لأشد د والحرمان من ستر الله ، هل هو حديث صححيح؟، قالت دار الإفتاء المصرية ، إنه ورد عَنِ السيدة عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم يَقُولُ: «أَيُّمَا امْرَأَةٍ نَزَعَتْ ثِيَابَهَا في غَيْرِ بَيْتِ زَوْجِهَا هَتَكَتْ سِتْرَ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ رَبِّهَا»، وهذا الحديث صحيح، رجاله ثقات، وقد أخرجه الإمام أحمد في “مسنده”،

[sc name=”ad4″ ][/sc]

وأبو داود والترمذي في “سننيهما”، وقال الترمذي: “هذا حديث حسن”، وأخرجه أيضًا ابن ماجه في “سننه”، والحاكم في “المستدرك”، وقال الذهبي في “تلخيصه”: “على شرط البخاري ومسلم”، وأخرجه البيهقي في “شعب الإيمان”، والطبراني في “الأوسط”.

[sc name=”ad5″ ][/sc]

وأضافت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «سمعت حديثًا يحرم على المرأة ها خارج منزلها، فماذا تفعل حين تذهب إلى بيت والدها أو أخيها؟»، أن معنى هذا الحديث ليس على ما يتوهم من ظاهر ألفاظه، وإنما هو نهيٌ عن كشف المرأة عورتها أمام الرجال الأجانب، وكَنَّى الحديث عن ذلك بوضع ثيابها في غير بيت زوجها، أي: كشفت عورتها بحضرة من لا يحل له أن يراها.

.

[sc name=”ad1″ ][/sc]

ونقلت الإفتاء قول العلامة المناوي رحمه الله تعالى في “فيض القدير”: «أيما امرأة نزعت ثيابها» أي قلعت ما يسترها منها «في غير بيتها» أي محل سكنها «خرق الله عز وجل عنها ستره»؛ لأنها لما لم تحافظ على ما أمرت به من التستر عن الأجانب جوزيت بذلك، والجزاء من العمل، والظاهر أن نزع الثياب عبارة عن تكشفها للأجنبي لينال منها ال أو مقاته، بخلاف ما لو نزعت ثيابها بين نساء مع المحافظة على ستر العورة؛ إذ لا وجه لدخولها في هذا د.

[sc name=”ad2″ ][/sc]

استم المرأة في غير بيت زوجها
وتا: أما ذهاب المرأة إلى بيت والديها أو أختها أو أخيها أو أي بيت آخر، وتغيير ثيابها، وجلوسها بما يجوز النظر إليه أمام النساء أو المحارم مع أمن ع اطلاع الرجال الأجانب عليها فلا شيء فيه، ولا يعترض عليه بهذا الحديث؛ فالذي يحرم على المرأة هو كشف ما يجب عليها ستره، والواجب عليها ستره أمام الرجال الأجانب عنها هو جميع ما عدا الوجه والكفين، وأجاز السادة الحنفية كشف القين.

[sc name=”ad2″ ][/sc]

حديث استم المرأة في غير بيت زوجها، روي عن عائشة أم المؤن ، في المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/336، حديث إسناده ضعيف جدا، [فيه] معاوية بن يحيى منكر الحديث جدا تغير حفظه فكان يحدث بالوهم فيما سمع: ( إذا تِ المرأةُ ثيابَها في غيرِ بيتِ بعلِها هتكتْ كلَّ سترٍ بينها وبينَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ) ، وفقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أَيُّمَا امْرَأَةٍ نَزَعَتْ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِهَا خَرَقَ اللَّهُ عَنْهَا سِتْرَه).

[sc name=”ad3″ ][/sc]

رواه الإمام أحمد والطبراني في الكبير والحاكم والبيهقي، ز له السيوطي بأنه حسن، وقال صلى الله عليه وسلم: (أَيُّمَا امْرَأَةٍ وَضَعَتْ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِ زَوْجِهَا ، فَقَدْ هَتَكَتْ سِتْرَ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللَّهِ) رواه الإمام أحمد وابن ماجه والحاكم عن عائشة، ز له السيوطي بالصحة.

[sc name=”ad4″ ][/sc]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top