ن جانبه، أجاب الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفـــ،ــتاء المصرية، قائلًا إن الأفلام الإبا،حــ،ـــية هي لعــ،ــنة تجـــ،ــلب غضـ،ــــب الرب وتورث الإنسان سواد الـــ،ــمـــ،ــعـــ،ـصية، ومشا،هدتها ذن،ب.
وأشار ممدوح، إلى أنه ولا يطبق على مر،تكب،ها حد ال،ز،نا لان الــ،ـــز،نا شيء ومشاهدة هذه الأفلام القب،ي،حة شيء آخر، نا،صحًا على من يقدم على مشاهدة هذه الأفلام أن الله عز وجل وأن يحفظ نعمة البصر التي أنعم بها الله عليه.
ويلـــــ،ـجأ بعض الأز،واج لمُشاهدة تلك الأفلام من أجل جــــ،ــذ،ب الطرف الآخر إليه، اعت،قادًا منهم إن الأمر طالما للزوج فهو مــ،ــشـــ،ـر،وع، أو جا،ئز.
وفي هذا السياق، رد الدكتور عو،يضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفـــ،ـتاء السابق، بأن مشاهدة هذه الأمور مُـــ،ـحــ،ـــر،مة، لأنها تط،لع على ،وت،قــ،ـــع فى الــ،ـمــ،ــحـــ،ـرمــ،ـــات”.
ونص،ح أمين الفتوى السيدات با،تباع فطر،تهن، لمحاولة إشـــ،ـــباع احتيا،جات أزواجهن، وإن لم يُحسن الأمر، عليهن اصطــــ،ـحاب أزواجهن إلى طبيب عـــ،ــلاقات أسري،ة لم،عال،جة الخـــ،ــلل والتقريب بين الزوجين بشكل لا تشــ،ـــوبه ال،ح،ر،مــــ،ـات.