قصه الضحيه

كان شابا يعمل في مركز تجاري ضخم جدا وكان متزوجا وزوجته على موعد أن تلد وبينما كان يأدي عمله في

المركز الكبير جاءه أتصال هاتفي وبعد لحظات عصب الشاب ورمى بالهاتف بقوووووووة بأتجاه الزجاج حتى

تساقط مثل حبات السكر على الأرض فشاهدة أحد المسؤولين عن المركز فأقترب منه وقال له ” مهما

كنت مشكلتك العائلي لن تنفذ من العقۏبة وستدفع الثمن غاليا وكان

الشاب مصډوما ولم يستوعب ما يدور من حولة وكأنه تعرض لصدمة كبيرة وجعلته يدخل في حالة نفسيه

فقام المسؤول بطلب الشرطة وتم وضعه في السچن ومازال الشاب مصډوما ولم يدرك ما يدور حوله

وبعد ساعة طلب المحقق أن يستجوبه ويحقق معه
فجاءوا بالشاب فقال له المحقق هل تعلم كم يساوي

تكلفة ثمن الزجاج الكبير الذي كسرته أنه يكفي لبقاءك في العمل لمدة سبع سنوات لكي تنتهي من

تسديد ثمنه
فأجاب الشاب ” ماذا لو أخبروك بمكالمة أن زوجتك

توفت
أثناء ولادتها وفارقت روحها الحياة وتركت لك طفلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top