حكاية “دكتورة منار” طبيبة حي السيدة

الدكتورة ايه علا..قتها أصلا ياست”. الست رحمة انهارت وقالتله “لا لا.. أنا سمعته والله سمعته.. أبني

صوته خرج من الخزانة وقالي يا ماما.. لكن صوته كان متخـ.ـدر.. لما حاولت افتح الخزانة وقولتلها

ابني هنا رمتني برا العيادة هي والـ معاها وقالتلي هبلغ عليكي انك بتتعدي على مكان عملي..

ابوس ايدك ابني معاها أنا سمعته.. الواد كان فايق وقالي يا ماما كان بيستنجد بيا، ابوس ايدك ألحقه

قبل ما تعمل فيه حاجة”. هنا العسكري بدأ يقلق وفعلاً استأذن من القسم وخد معاه اتنين من العساكر

صحابه وراحوا مع الست على عيادة الدكتورة منار، واتفاجئوا بمنظر بـ.ـشع…!

لقوا ابن الست متـ.ـكتف في كرسي خشب وفاقد وعـ.ـيه ورجله مسنودة على كرسي تاني وكلها مترشق

فيها حـ.ـقن في كل مكان وبتنـ.ـزف د..م غزير. الأم متحملتش منظر أبنها ووقعت هي كمان من طولها،

ولحقوا العساكر الطفل بسرعة ونقلوه على المستشفى والحمد لله اتلحق قبل ما يضيع. راحوا العساكر بلغوا

عن الـ شافوه ورجعوا تاني على العيادة لكن المرادي بحملة كبيرة من القسم علشان يستكشفوا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top