حكاية “دكتورة منار” طبيبة حي السيدة

هنا الزاهد قدمت مسلسل هايل عن قصة بنت دكتورة صيدلانية في قمة اللطافة والنضج، وليها جانب تاني

محدش يعرفه وهي أنها مجـ.ـرمة خطيرة ومستحيل حد يشك فيها. نفس الحكاية دي حصلت زمان في حي السيدة

زينب سنة 1980 لما اكتشفوا عيادة لطبيبة هـ.ـربت بعد ما اتكشفت جـ.ـرايمها ولقوا في عيادتها حاجات

مستحيل العقل البشري يستوعبها.
الموضوع بدأ لما راحت ست أربعينية قسم السيدة وهي

بالشرطة وبتقولهم “ابني.. ابني ألحقوه بسرعة ابوس ايديكم الدكتورة منار حبسته في الخزانة”.

محدش كان فاهم حاجة من الست رحمة وخدها عسكري على جنب يفهم منها بتوضيح اكتر وقالتله “أنا اسلام

ابني عنده سبع سنين، جاله دور برد وكحة وروحت للدكتورة علشان تكشف عليه عادي.. وطلبت مني انزل

اجيب تحاليل وشوية أدوية من الاجزخانة الـ تحت.. مجرد ما نزلت وطلعت بقولها فين الواد بتقولي ابنك

نزل وراكي أنا ايش عرفني روحي شوفيه في أي داهية”. العسكري كان شايف أن الغلط من الأم فعلاً

وان الدكتورة ملهاش ذنب في ضياع ابنها، وقالها “طب مانزلتيش ليه شوفتي ابنك في الشارع..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top