ﻓﺤﺮﻛﺘﻬﺎ، ﻓﺈﺫﺍ ﻫﻲ ﺗﺘﺤﺮﻙ، ﻭﻳﺪﻱ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺗﺘﺤﺮﻙ، ﻭﺭﺟﻼﻱ تتحرك
ﻓﻘﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﺪﻱ، ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺗﻜﻠﻢ، ﻓﻔﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ، ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻗﻮﻝ: ﻳﺎ كريم ﺍﻹﺣﺴﺎﻥ ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ،
ﻳﺎ عظيم ﺍﻹﺣﺴﺎﻥ ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ، ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻟﺘﻔﺖ ﺇﻟﻰ ﻣَﻦ ﺣﻮﻟﻲ ﻭﺃﻗﻮﻝ: ﻟﺮﺑﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ، ﻟﺮﺑﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ: ﺃَﻣَّﻦْ ﻳُﺠِﻴﺐُ ﺍﻟْﻤُﻀْﻄَﺮَّ
ﺇِﺫَﺍ ﺩَﻋَﺎﻩُ ]
( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم
خلفاء الأرض أإله مع الله قليلا ما تذكرون ( 62 ) ) . صدق الله العظيم