واحد صاحبي

أكتر من مرة وهى رفضت حُبَّا فيه وخوفًا من ربنا، فقولتلُه واللّٰهِ العظيم قلبي كان حاسس لإن شخصيتها تبان للأعمى مش من طبعها الخي،ـانة، قالي ياريت الناس كلها نواياها صادقة شبهك، أول ما شوفت الحاجات استأذنت

من الشغل وروَّحت سألتها إنتي كُنتي على علاقة بحد قبل ما تتجوزيني؟، حطت وشها في الأرض وعيطت وقالتلي أه وكان واهمني بإنُّه هيتجوزني، فقولتلها طب ومقولتليش الكلام ده ليه أيام الخطوبة؟، قالتلي

لإني سألت شيخ وقالي مينفعش ربنا يستر نفسك وتفضحيها وخرجت تليفونها ورتني سؤالها وجواب الشيخ والمحادثة اللي كانت ما بينها وما بين الولد ده من أولها لآخرها وقالتلي وهى بتبكي حياتي قبل ما أعرفك شيء وبعد ما عرفتك شيء آخر، أخطأت ومتأكدة من ده لكن

خطيئتي مهما كبرت ليست أكبر من مغفرة اللّٰه وأكيد جهادي من يوم ما تُبت وأصلحت هيشفعلي عند ربنا، وأكيد أدبي وإحترامي ومعاملتي الطيبة معاك هيشفعولي عندك، وقتها زعقت معاها ولساني إتلفَّظ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top