واحد صاحبي

واحد صاحبي لا داعي لذكر إسمه بعد ما إتجوِّز بخمس سنين وخلِّف من مراتُه ولدين، حد مُهزء بعتلُه صور لمراتُه بلبس البيت ومحادثات تدينها في أخلاقها وتسجيلات صوتية تدينها في شرفها ومكتفاش غير بإن

فضيحتها تكون على كل لسان، فبعت نفس المحادثات بنفس التسجيلات بنفس الصور لكذا حد من أصحابُه ومن ضمنهم أنا، وكانت فاجعة بالنسبالي لإن معظم الناس في قريتنا كانوا بيحسدوه عليها من أخلاقها وأدبها وطيب لسانها وحسن معاملتها مع الصغير قبل الكبير، وقتها دموعي نزلت من عيني زعلاً عليهم وسكتت منتظر طلاقهم لإن مش أي راجل في الدُّنيا يستحمل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top