نهاية حب مجنون

مرحبًا بكم على موقعنا، نيوز ميديا، المكان الذي يتجدّد فيه المحتوى القيّم والمفيد. نحن هنا لنقدم لكم باقة متميزة من الأخبار الحصرية، والمعلومات الشيقة، والقصص الملهمة، والروايات الفريدة. نسعى جاهدين لنكون وجهتكم الأولى للتعرف على آخر التطورات والأحداث على الساحة العالمية والمحلية.

إلى جانب ذلك، نقدّم لكم نافذة مفتوحة نحو العلم والمعرفة، حيث ستجدون معلومات دينية ذات قيمة عميقة، وثقافية تسلط الضوء على تنوع الثقافات والتراثات حول العالم.

أن إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون ، فمرض الزوج وكان يقول لها : ماذا ستفعلين لو مت ؟!

فتقوم زوجته بتهدأته وتقول : لن تمـoت.
لكن الزوج يصر عـLـي قوله.فتقول له لكي يطمئن : أنها ستجلس كل ليلة عند قبره تبكيه وترثيه.فاشتد المرض عليه حتى قضى عليه ، ودفن الزوج في المقبرة العامة ، فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه.

وبعد مدة من الزمن أعدم حاكم المدينة أشخاصا وصلبوا بجانب المقبرة ،قديما كانوا يصلبون الجثث للعظة والعبرة وينصب حارسا عـLـي الجثث لئلا يأتي ذووه ويأخذوا الجثة من مكانها ).

فكانت هذه الزوجة تأتي إلى المدفن زوجها وتبكي ، فسمع الحارس الواقف عـLـي الجثث المصلوبة بكاء المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا ،فلما سمع صوت المرأة ، جاء إليها مهرولا ليساعدها ، فلما رآها تبكي جلس عندها وأصبح يحادثها.

ويقول لها : دعك من الأموات واهتمي للأحياء ، فتبادلا الحديث إلى أن أوصلاهما الشيطان إلى مبتغاه ،

فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته ، فرجع الحارس إلى الجثث فوجد الجثث ناقصة.

فرجع إلى المرأة ، وأخبرها بأن جثـoــLن واحدة فقـ⊂ت ، وأن الحاكم سيعاقبه….

أكمل الموضوع بالضغط على الصفحة التالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top