استيقظ شريف من نومه فرأي نفسه مقيدا في السرير امامه زوجته تنظر اليه في غضب وقد عزمت علي إنهاء حياةه حرقا راي هذا المنظر تعجب وقال .. شريف .. ايه ده !! ايه اللي كتفني كدا ؟!! لمياء .. انت مين ؟!! شريف .. انا مين !!! انا جوزك اشرف يا لمياء انتي اللي ربطيني كدا ؟!! وايه اللي حصل امبارح انا مش فاكر حاجة ؟ انا اخر حاجة فاكرها قلتلك عايز اشرب فنجان قهوة . ايوه وبعد كدا تهت عن الدنيا لمياء .. لاخر