وعندما نزل صاح الغفير الحق ياشيخ الغفر دا في جسمان تحت لحطتها انهار شاكر علي قدميه وصرخ قائلًا:هي السبب ما هي لو وافقت تتجوزني مكنتش قضيت عليها . وقبض علية وانتشر الخبر وبكده أهل البلد عرفوا الحقيقة.. وابتسم الدكتور وقال: الان فقط استطيع ان ارتاح فقد أنجزت مهمتي وكشفت الحقيقه ومن الليله سارتاح من سماع الاصوات تمت