اعتذاري؟! فبكيتُ. في اليوم التالي ذهبت إلى الجامعة، كنت راضية عن الفقر والظروف والمرض، كنت معجبة بكفاحي ومؤمنة أن هذه هي معركتي التي خلقني الله لأجلها، وجاء المعيد وبدأ محاضرته قائلا: -لم أكن مرفهًا يوما
اعتذاري؟! فبكيتُ. في اليوم التالي ذهبت إلى الجامعة، كنت راضية عن الفقر والظروف والمرض، كنت معجبة بكفاحي ومؤمنة أن هذه هي معركتي التي خلقني الله لأجلها، وجاء المعيد وبدأ محاضرته قائلا: -لم أكن مرفهًا يوما