الجزء الثاني 👇👇👇👇👇👇 أحلام امرأة م١ت زوجها وهي في سن صغيرة، تاركا لها ابنتين توأم. فقامت بدور المدرسة والطبيبة النفسية.كبرت مرام بين أحضان الجدة والأستاذة رجاء، وأصبحت في الصف الثاني الثانوي. و كانت تأتي أمها أحلام، تزور الجدة، فتشتكي لها من سوء أخلاق زوجها ومن قسوة ابنتها منار، وعدم سماع كلامها … وكانت أحلام تبكي وأمها تهدئ من روعها.و في يوم من الأيام، أتت أحلام مسرعة إلى بيت الجدة، تبحث عن منار !!!.. و في يوم من الأيام، أتت أحلام مسرعة إلى بيت الجدة، تبحث عن منار !!!.. سألت أحلام أمها، ألم تأتِ عندك منار ؟!.. الجدة: لم تأتِ منار،