في يد غريبة ألقيت على كتف واحدة من السيدات في الصورة ذاك التفصيل حرض زعر القلائل، حتى إن أحدهم علق قائلاً: “لقد فات الزمان فيما يتعلق لي، كنت سأمضي إلى الفراش، وحالياً أنا خائف في أعقاب رؤيتي لتلك اليد”. وما ارتفع من زعر القلة، أن التي تعمل وراء السيدة التي ظهرت يد على كتفها، تقف عاقدة يديها مثل الأخريات، ما صرف واحد من المعلقين إلى القول إن “اليد تظهر وكأنها ظهرت من فراغ”.إلى هذا أوضح القلائل ذاك التفصيل الدخيل على الصورة بأنه من هيئات خارجية قوى الطبيعة الخارقة، في حين سخر آخرون مرجحين أن يكون في الشأن عملية إيهام بصري،