رواية ازل الجزء الاخير

 

الجزء الاخير 👇👇👇 رواية أزل   في سياق الكلام … قال صديقي : و أزل ؟ فأجبته ساخراً ” هذه القبيحة؟ ! فقال : نعم مسكينة جدآ..فقلت له بثقة عمياء : ستقضي العمر وحيدة.. فما من رجل يتحمل امرأة بهكذا وجه!! قال مردفا : لا تعلم يا علي… ربما تتزوج!! فأجبته : إن تزوجها أحد ، فسيكون مشفقا عليها لا أكثر!!!وضحكنا… و ما اكملنا تلك القهقهة المتعجرفة حتى رأيت ازل امامي!!! شعرت بشعور مختلط، من قلق إلى إحراج… إلى خجل من نفسي!! و تسائلت… (

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top