#الله يرحمك طفل الجنه ان شاء الله
ام تلعب مع طفلها فيســ ـقط من شرفة الدور العاشر..
اخذت الام تتابع ابنها وهو يهوي الي الأرض
لم تتمالك الام نفسها وهي تري فلذة كبدها وهو يبتعد عنها رويدا رويدا حتي يصط بالشارع.
اسرعت الام الي المصعد ويراودها خيط امل ضعيف في حياة ولدها.بدء المصعد رحلة الهبوط للدور الارضي
وشعرت الام بانها اطول رحله فالتاريخ وكلما اقترب دورا كلما تصاعدت اصوات دقات قلبها.
وظل الخوف والامل يراوغاها طوال رحله الهبوط.
وما ان وصل المصعد للدور الارضي.
اندفعت الام نحو باب العماره بسرعه هائله للاطمئنان علي ابنها.
وهنا كانت المفاجأه.
ولكن قدر الله ان تكون الاصابات خفيفه