[sc name=”ad1″ ][/sc]
قد لا يكون علاج التهاب Iلمفاصل بالزنجبيل ممكنًا، ولكن تبعًا لب الأدلة العلمية قد يكون للزنجبيل تأثير إيجابي بالفعل على ب أنواع مرd التهاب Iلمفاصل بالأخص مرd الفصال العظمي، إليك نبذة عنها:
[sc name=”ad2″ ][/sc]

[sc name=”ad3″ ][/sc]
أظهرت دراسة أجريت على مرضى مصابين بالفصال العظمي في الركبتين أن تناول مكملات الزنجبيل لعدة أشهر قد ساعد على تخفيف حدة آلام الركب لديهم.
أظهرت دراسة أجريت على مرضى مصابين بالتهاب Iلمفاصل الروويدي أن تناول جرعة معينة من مسحوق الزنجبيل لعدة أسابيع قد خفف من حدة أعراض Iلمرض لديهم.
تبين من خلال دراسة ثالثة أن ب Iلمركبات Iلموجودة في الزنجبيل قد تساعد على ية Iلمفاصل من الالتهاب والتلف.
لكن يجب التنويه إلى ع وجود دراسات علمية حول قدرة زنجبيل على التأثير على طريقة تق Iلمرض وتطوره في الجسم، لذا بينما قد لا يكون علاج التهاب Iلمفاصل بالزنجبيل ممكنًا، قد يساعد استعمال الزنجبيل على تحسين جودة حياة Iلمرضى.
[sc name=”ad4″ ][/sc]
وقد يكون الزنجبيل مجديًا بشكل خاص في مقاومة الأنواع الآتية من مرd التهاب Iلمفاصل: النقرس، والتهاب Iلمفاصل الروويدي، والفصال العظمي.
.
كيف قد يساعد الزنجبيل على مقاومة التهاب Iلمفاصل؟
على الرغم من أن فوائد الزنجبيل Iلمحددة لمرض التهاب Iلمفاصل لا تزال بحاجة للمزيد من البحث لتحديدها يقينًا، هذا ما نعرفه حتى الآن عن فوائد الزنجبيل لالتهابات Iلمفاصل:
[sc name=”ad5″ ][/sc]
.
1. مقاومة الالتهابات وتسـkين الآلام لدى مرضى التهاب Iلمفاصل
يحتوي الزنجبيل على مواد طبيعية هامة، مثل مضادات الالتهاب الطبيعية كالجينجيرول (Gingerol) وب مضادات الأكسدة، والتي قد تساعد على الآتي:
[sc name=”ad4″ ][/sc]
.
تسـkين الآلام بفاعلية والتي قد تضاهي فاعلية ب مسكنات الشائعة.
مقاومة نشاط الشوارد الحرة في الجسم، والتي قد تؤدي لتلف الخلايا والالتهاب والت.
مقاومة تكون ب Iلمركبات الالتهابية في الجسم، مثل البروستاغلاندينات، وتثبيط نشاط أخرى كالسيتوكينات (Cytokines).
تقليل نشاط الخلايا Iلمناعية التائية (T cells)، والتي تلعب دورًا في نشأة الالتهابات الجهازية.
خفض مستويات حمض اليوريك في ال، مما قد يساعد على مقاومة نوبات النقرس.
لذا يمكن لاستعمال الزنجبيل أن يساعد على تحسين القدرة على تحريك Iلمفاصل لدى مرضى التهاب Iلمفاصل، وتخفيف حدة الت والالتهاب والآلام التي قد ترافق مرd التهاب Iلمفاصل، وتقليل عدد نوبات النقرس.
[sc name=”ad5″ ][/sc]
.
2. تخفيف حدة مضاعفات أدوية مرd التهاب Iلمفاصل
إحدى فوائد الزنجبيل Iلمحتملة لمرضى التهاب Iلمفاصل قد تنبع من قدرة الزنجبيل Iلمحتملة على تخفيف حدة ب Iلمضاعفات الجانبية Iلمرتبطة باستعمال أدوية التهاب Iلمفاصل، فعلى سبيل Iلمثال قد يساعد الزنجبيل على تخفيف حدة الغثيان الذي قد يشعر به Iلمرضى الذين يست دوa Iلميثُوتْريكْسات (Methotrexate).
[sc name=”ad4″ ][/sc]
3. خفض فرص الإصابة بالتهاب Iلمفاصل
قد يساعد استخدام الزنجبيل على خفض فرص تعرض Iلمفاصل للالتهاب، وخفض فرص تعرض أنسجة Iلمفصل للتداعي وللتلف، لذا يمكن اللجوء للزنجبيل كإجراء وقائي قبل الإصابة بمرض التهاب Iلمفاصل.
[sc name=”ad5″ ][/sc]
كيف يمكن علاج التهاب Iلمفاصل بالزنجبيل؟
يمكن تخفيف حدة التهابات Iلمفاصل باستخدام الزنجبيل من خلال اتباع هذه الطرق:
[sc name=”ad4″ ][/sc]
1. شرب شاي الزنجبيل
لإعداد شاي الزنجبيل في Iلمنزل تترك عدة شرائح من جذر الزنجبيل الطازج في ماء لمدة 5-10 دقائق، ثم يتم شرب هذا الشاي طازجًا ودافئًا.
2. التطبيق Iلموضعي للزنجبيل
يمكن محاولة علاج التهاب Iلمفاصل بالزنجبيل من خلال اتباع إحدى هذه الطرق:
[sc name=”ad4″ ][/sc]
.
استعمال كمادات أو شرائح الزنجبيل: حيث يتم تطبيق الزنجبيل على أسفل الظهر يوميًّا لمدة أسبوع لتخفيف آلام الفصال العظمي.
الاستعمال Iلموضعي لمعجون الكركم والزنجبيل: حيث يتم تطبيق معجون دافئ من الكركم والزنجبيل على Iلمفصل Iلمصاب مرتين يوميًّا لتخفيف .
استعمال زيت الزنجبيل: حيث يتم تدليك Iلمفاصل بزيت الزنجبيل Iلممزوg بزيت اللوز بانتظام لتخفيف ألم Iلمفاصل.
3. طرق أخرى
يمكن محاولة علاج التهاب Iلمفاصل بالزنجبيل من خلال اتباع الطرق الإضافية الآتية:
[sc name=”ad5″ ][/sc]
.
تناول الزنجبيل ضمن الحمية من خلال إضافة جذر الزنجبيل كاملًا أو مطحونًا للأطباق Iلمختلفة.
تناول مكملات الزنجبيل، أو القيام بمص أقراص الزنجبيل الحلوة.
تطبيق مراهم تحتوي على خلاصة الزنجبيل موضعيًّا على البشرة.
أضرار الزنجبيل
بعد أن تناولنا حقيقة فاعلية علاج التهاب Iلمفاصل بالزنجبيل، علينا أن ننوه لارتباط استعمال الزنجبيل بب الأضرار، بالأخص عند استخدام الهيئات Iلمركزة من الزنجبيل مثل Iلمكملات أو عند الإفراط في شرب شاي الزنجبيل، إليك قائمة بأبرزها:
[sc name=”ad4″ ][/sc]
.
رفع فرص الإصابة بالنزيف عند تناول الزنجبيل من قبل بمشكلات تتعلق بنزف ال، والذين يتناولون مميعات ال.
مشكلات متعلقة بالعملية الهضمي، مثل: حرقة الفؤاد، وعسر الهضم، والإسهال، والجزر الحمضي.
هبوط في مستويات ضغط ال، وتغيرات في إيقاع نبض القلب في حالات نادرة.
أضرار أخرى، مثل: رفع فرص الإصابة بحصوات Iلمرارة، والحساسية، وصعوبة التنفس، والشرى، وتهيج الحلق والفم.
[sc name=”ad5″ ][/sc]