قصة_واقعيه_رائعه

[sc name=”ad1″ ][/sc]
[sc name=”ad2″ ][/sc]
ﺗﺰﻭﺟﺖ ﺭﺟﻞ ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻣﺜﻠﻪ ﻭ ﺑﻌﺪ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺯﻭﺍﺟﻨﺎ،ﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﺃﻧﻪ ﻳﺤﺐ ﻏﻴﺮﻱ ﻭ ﻳﺮﻏﺐ في ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ ﺇﻟﻴﻬﺎ،ﻭ ﺃﻧﻪ ﺷﺪﻳﺪ ﺍﻟﺤﺐ ﻭ ﺍﻟﻮﻟﻊ ﺑﻬﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ: ﺗﺤﺒﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻨﻲ؟
ﻗﺎﻝ : ﻧﻌﻢ?
ﻗﻠﺖ :ﺇﺫﻫﺐ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻓﺴﻌﺎﺩﺗﻚ ﺳﻌﺎﺩﺗﻲ
ﻗﺎﻝ ﻟﻲ: ﻭﻟﻜﻨﻲ ﻻ ﺃﻣﻠﻚ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ
ﻗﻠﺖ : ﺧﺬ ﻣﺠﻮﻫﺮﺍﺗﻲ ﻭﺑﻌﻬﺎ ﻭﭐﺫﻫﺐ ﻟﻤﻦ ﺗﺤﺐ ﺭﻓﺾ
ﻭ ﻗﺎﻝ: ﻗﺪ ﺗﺤﺘﺎﺟﻴﻨﻬﺎ ﻳﻮﻣﺎ ﻣﺎ، ﺩﻋﻴﻬﺎ ﻟﻚ
ﻭ ﺗﺤﺖ ﺇﻟﺤﺎﺣﻲ ﻭﺍﻓﻖ ﻭ ﺃﺧﺬ ﻣﺠﻮﻫﺮﺍﺗﻲ ﻭباعـﻬﺎ
ﻭ ﺳﺎﻓﺮ ﺇﻟﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺧﺬﺕ ﻛﻞ

ﺃﻟﺒﺎﺑﻪ ﻭ ﺗﺮﻛﻨﻲ ﻋﺮﻭﺱ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺑﺎﻟﺰﻭﺍﺝ ﻣﺮ ﺷﻬﺮ … ﺷﻬﺮﺍﻥ … ﻭثالث ﻭرابع وخامس…. وسادس….ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺰﻭﺭﻧﻲ.
ﺗﻘﻮﻝ :ﻳﺤﺪﺛﻨﻲ ﺑﺎﻟﻬﺎﺗﻒ أخبرته أنني حامل واحتاج وجوده بجانبي فالقصف عنيف في بلادنا خصوصا كونها حدوديه شرق Iلمحافظه واعاني أمراض بسبب الحمل واحتاج رعايه كعروس جديدة قضى زوgها معها قرابة شهرا وبضعه أيام ولكنه كان ﻳﻘﻮﻝ ﺃﻧﻪ ﻣﺸﻐﻮﻝ
ﻭﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺯﻳﺎﺭﺗﻲ ﺗﺮﻛﻨﻲ ﺃﻣﺴﺢ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻟﻴﻼ ﻧﻬﺎﺭ ﻭ ﺃﺗﺠﺮﻉ ﺍﻟﺤﺴﺮﺍﺕ ﻭ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﻳﻤﺮ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺛﻨﻲ ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺤﺪﺛﻨﻲ ﺃﺧﻔﻲ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻭﺻﻮﺗﻲ ﺍﻟﻤﺒﺤﻮﺡ ﻭﺃﺗﻈﺎﻫﺮ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ﻳﺎ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺯﻭﺝ ﻳﺘﺮﻙ ﻋﺮﻭﺳتﻪ ﻟﻴﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺃﺧﺮى ﻭﻳﺎﻟﻲ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﺔ ﺃﺑﻴﻊ ﻣﺠﻮﻫﺮﺍﺗﻲ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﺘﺮﻛﻨﻲ ﺯﻭﺟﻲ ﺇﻟﻲ ﺃﺧﺮى.
ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻳﺮﻥ ﺟﺮﺱ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻓﺄﺳﺮﻋﺖ ﻷﺭﻓﻊ ﺍﻟﺴﻤﺎﻋﺔ ﻓﻴﺄﺗﻴﻨﻲ ﺻﻮﺕ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻳﻘﻮﻝ : تجهزي بجزع لك أنا و أمك أجبته :

لماذا يا أبي فنحن في أمان وزوgي قادم في الطريق ولم تمر جمعه على رجوعي من عندكم تمتم أبي قليلا وقال أقول لك تجهزي وبس وأغلق الهاتف.
أحسست أن هناك شي ما اتصلت لعبدالله اخو زوgي وهو في Iلمدينه ساكن قريبا من Iلمستشفى كونه ممرضا وأخبرته بما قال أبي
فقال يا اسماء أمشي مع ابوك وخذي كل ادواتك ثم بكى فسألته لماذا يا عبدالله هل طلقني محمد لكنه أغلق جواله دون أن يجاوبني فشرعت بجمع ادواتي ودموعي لاتتوقف حزنا على مافعله بي.
وفي تمام الواحده ظهرا طرق والدي الباب وكان معه عبدالله وأمي فقفزت في حdن امي شاكيه ارأيتي ياامي هذا الخائن بعد كل ما عملته معه يطلقني ضمتني أمي وبكت بحرارة ولم تستطع أن تتكلم فتدخل أبي لتكون Iلمفاجأة..
يتبع…….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top