رواية الكيف

مليكه بهمس: اسفه
ياسين اتنهد: انتي ملكيش ذنب ما انتي مستحمله شر*ها زيك زيي
مليكه: هتعمل اي طيب
ياسين اتنهد: تعالي ننام وبكره يحلها
مليكه: امال فين مراتك التانيه
ياسين: طلقتها بقا ملهاش لزوم
.
فهد روح بتعب ړما الجاكت علي اقرب كرسي وقعد عليه بتعب
: قهوه.
دا كان صوت شروق الهامس
فهد فتح عينيه وخد منها القهوه
: اي اللي مصحيكي لحد دلوقتي
شروق بتوتر: مجانيش نوم
فهد: ناقصك حاجه
شروق: لا
احم هو بابا ياسين بيه كويس
فهد: تمام
شروق حست بالحرج هي شافته جاي تعبان وحبت تهون عنه شويه.
سألته بتردد
: انت كويس
فهد اتنهد وقام: روحي نامي يا شروق عندنا شغل بكره

-تاني يوم.
ياسين داخل الشركة بتاعته وكله بيبص عليه بإستغراب
ياسين كان مستغرب لحد مادخل المكتب بتاعه ولقي راجل قاعد عليه
ياسين: افنډم!!! .
مجدي قام: اهلا بيك يا ياسين بيه في شركتي
ياسين: شركة مين ياروح
مجدي: شركتي اللي كتبها ابوك بإسمي امبارح
ياسين
فهد: اهدا يا ياسين مش ناقصين چنان
ياسين بعصپيه : الكلب بكل عين بجحه جاي يقلي شركتي ده اكل تعب بابا وبقا ليه
فهد: وانت مفكر لما تتعصب وتكسر الدنيا في حاجه هتتحل
ياسين: امال اعمل اي يعنى
فهد بهدوء: اسمعني
ياسين: يا ابن اللعيبه. وكده محدش هيساعدنا غير شروق وهديها كل اللي هي عايزاه
فهد بضيق: لأ شروق مش هتدخل في الموضوع
ياسين بخپث: اممم هو احنا بنحب ولا اي
فهد بيحرك القلم بين صوابعه
: آه واخد بالي انا كمان.
كمل بخپث.
مش ناوي تطلق مليكه يعنى بعد اللي عملته امها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top