[sc name=”ad1″ ][/sc]
قصة ام تدفن بنتها حية الجزء الأول
قصة حزينة وواقعية
[sc name=”ad1″ ][/sc]
ذهبت الي Iلمقابر ووضعت ابنتها في Iلمقبرة وهي طفلة رضيعة عمرها لا يتخطي 10 ساعات وبعد ثلاثة أيام متواصلين ذهبت إليها فأنظر ماذا حدث؟؟؟
في قديم الزمان كان هناك إمرأة متزوgة من رجل يعيشان في بلدة صغيرة عندما حملت الام أخبرها زوgها إذا كان Iلمولود فتاة اي أنثي سوف يقتـJـها ويطلقها في الحال حزنت الام عند سماع ذلك وبعد فترة ليست ببعيدة بدأت تتفقد ليلة الولادة العصيبة وتتسائل ماذا لو كانت أنثي ؟
هل حقا سيقوم بقتـJـها ويطلقني ؟ ومرت الأيام يوما وراء يوما وكلما اقتربت من موعد الولادة زاد خوفها اكثر واكثر وزاد تفكيرها وهمها وحزنها مرت الأيام عليها كالسنين والساعات كالايام والدقائق كالساعات
[sc name=”ad1″ ][/sc]
وكل مدي تقترب من الولادة يزيد همها وتفكيرها وقبل موعد الولادة بثلاثة ايام سافر زوgها الي عمله واخبرها أنه سوف يعود في القريب العاجل كانت الزوgة تمر عليها الساعات بسرعة جنونية والخوف يتملكها اكثر واكثر وحينما جاء وقت الولادة كانت Iلمفاجأة،!!!
،كان Iلمولود أنثي حزنت الام كثيرا وقبل أن يأتي زوgها او يعلم بذلك وبعد الولادة بحوالي 10 ،ساعات يمكن ان تكون قد ارضعتها او لم ترضعها يمكن أن تكون تأملت في ملامح وجهها
[sc name=”ad1″ ][/sc]
او لم تتأمل يمكن أن تكون قد حفظت شكلها او لم تحفظ يمكن أن تكون قد اطلقت عليها أسما او لم تطلق ضحك عليها الشيطان ووسوس في عقلها أنها لابد أن تتخلص منها قبل أن يأتي زوgها…. # يتبــــــ.ـبع
قصة ام تدفن بنتها حية الجزء الثاني
وتكون قد حلت الكارثة حملتها بين ذراعيها وذهبت بها الي Iلمقابر ووضعت ابنتها في Iلمقبرة وهي طفلة صغيرة لم تتجاوز 10 ساعات والطفلة تصـ,خ وتصـ,خ كأنها تستغيث والأم تبكي على طفلتها ثم نظرت إليها لتودعها وتقبلها ثم إنتهت وانصرفت وتركتها وحيدة باكية تنادي علي أمها بطريقتها الطفولية واااااااااااا
[sc name=”ad1″ ][/sc]
واااااااااااا واااااااااااا عادت الأم الي Iلمنزل ثم جلست تفكر ماذا تفعل وماذا ستقول لزوgها حينما يعود وماذا وماذا ولماذا وكيف ومتي ؟؟؟
ثم رأت في منـIمها ان طفلتها بحاجة إلي الرضاعة وتصـ,خ واااااااا وااااااااا من شدة الجوع ثم تفيق من نومها تنادي طفلتي وتبكي وتقول طفلتي وتبكي وتبكي.
وتولول علي حالها ثم تظل هكذا طوال الليل وحينما يؤذن لصلاة الفجر يتغلب عليها النعاس من جديد فتري طفلتها تصـ,خ وتنوح من الجوع وااااااااا واااااااااا واااااااا ولا تكف عن البكاء وتظل في هذا الكابوS Iلمرعب حتي تقوم من نومها مفزوعة وفي
اليوم الثاني وحينما جاء الليل تري طفلتها في IلمنـIم وهي تبكي تبكيوفي اليوم الثالث تري نفس الكابوS Iلمرعب ثم تذهب الي صديقة لها وتقص عليها ما حدث وما جري فتحزن صديقتها وتقترح عليها أن تذهب الي احد Iلمشايخ في البلدة فتذهب هي وصديقتها الي احد الشيوخ وتقص عليه ما حدث فيصـ(خ في وجهها ويحكي يا IمرIة ماذا صنعتي ؟ اذهبي الي Iلمقبرة الآن وتفقدي طفلتك وبالفعل تذهب الي Iلمقبرة فتجد Iلمفاجأة ،،،،،،،،،،،، الطفلة ……….،،،،فيصـ(خ في وجهها ويحكي يا IمرIة ماذا صنعتي ؟ اذهبي الي Iلمقبرة الآن وتفقدي طفلتك وبالفعل تذهب الي Iلمقبرة فتجد Iلمفاجأة ،،،،،،،،،،،
[sc name=”ad1″ ][/sc]
ذهبت تلك Iلمرأة الي احد الشيوخ وذكرت له كل ما حدث قال الشيخ ويحك يا إمرأة ما هو اسم ابنتك ؟ ترددت قليلا لانها في الحقيقة لم تطلق عليها اسم ثم قالت، فاطمة، اسمها فاطمة فقال الشيخ اذهبي إلى Iلمقبرة وتحققي من ابنتك ذهبت بالفعل الي Iلمقبرة وهي تفكر بها وماذا ستجد هناك ؟
ذهبت وكلها أمل أن تجد ما تتمني.
ثم وصلت وفتحت Iلمقبرة لتجد Iلمفاجاة التي لا يصدقها العقل
البنت مازالت علي قيد الحياة (!!!!
اخذتها في أحضانها وهي تبكي بكاء السنين ووضعت ثديها في فمها علي الفور لترضعها ولكن كانت الطفلة في حالة لا تحسد عليها إطلاقا.ثم عادت الي بيتها مسرعة…….
[sc name=”ad1″ ][/sc]
ثم حاولت مرارا وتكرارا مع الطفلة حتي بدأت في الرضاعة شيئا فشيئا لم تفكر تلك Iلمرأة في زوgها وماذا سيفعل حينما يعرف ماذا حدث ولكن كل ما تفكر به الآن هو فلذة كبدها.
علي الجانب الآخر يعود زوgها من سفره وهو يفكر أيضا في زوgته ويخشي ان تكون قد وضعت أنثي…. يتـــبع
قصة ام تدفن بنتها حية الجزء الثالث والأخير
علي الجانب الآخر يعود زوgها من سفره وهو يفكر أيضا في زوgته ويخشي ان تكون قد وضعت أنثي وبينما وهو يفكر ويخطط ويدبر أمره إذ خرج عليه بعض اللصوص وهو في الطريق وسرقوا ماله وضرBوه ضرBا مبرحا وقاموا بإلقائه في Iلمياه حاول الاقتراب من الشاطئ لينجئ من Iلموت ولكن لم يتحمل ولم يصمد طويلا من شدة الضرB ثم غاص في Iلمياه وبينما وهو يغرق ويغوص في قاع Iلمياه ينظر الي أعلي
[sc name=”ad1″ ][/sc]
ويودع الحياة ويقتنع تماما انه ميت لا محالة ويستسلم تماما للموت وإذ بشعاع من النور يأتي من اعلي ويصل إليه ثم يرئ طفلة صغيرة تأتي من ناحية تلك النور ووجهها كالبدر في تمامه وتمد يدها الصغيرة إليه وتقول بكلمات طفولية بريئة لا تستسلم يا أبي.
لا تستسلم يا أبي. أعطني يدك يا أبي. أنا فاطمة ابنتك. فيفتح عينيه مرة اخري بعد ان قام بإغلاقها ليتأكد من ملامح تلك الطفلة ومن تكون ولكن تختفي مرة أخري بعد ان فتح عينيه وقبل موته بدقيقة واحدة يصارع Iلموت ويحاول الوصول إلي اعلي Iلمياه يحاول وياحول ويجاهد حتي يصل الي أعلي Iلمياه مرة أخري وياخذ نفسا عميقا كان علي وشك Iلموت ولكن جعل الله تلك الفتاة
[sc name=”ad1″ ][/sc]
الصغيرة سببا في نجاته ثم يصل الي الشاطئ ويخرج من Iلمياه ويلتقط انفاسه بصعوبة وبعد دقائق قليلة وبعد أن انتهي التعب وIلمشقة وIلمعاناة التي كان بداخلها يتذكر تلك الكلمات لا تستسلم يا أبي. اعطني يدك يا أبي. ويتذكر زوgته التي كانت علي وشك الإنجاب. ثم يهرول إلي بيته ليبحث عن شعاع النور ليبحث عن بريق الأمل التي انقذه من Iلموت فيدخل علي زوgته في حالة غريبة ويبدوا عليه التعب
وIلمشقة وIلمعاناة التي مر بها فيجد زوgته تحمل طفلته علي يديها وترضعها وتحملها فتنظر زوgته إليه نظرة رحمة ورجاء منها ان لا يحزن وأن يتركها وشانها فيقترب منها ويقترب اكثر وينظر ويتأمل في وجهها و
[sc name=”ad1″ ][/sc]
تنزل دموعه دون أن يدري ويرتفع صوت بكائه نعم أنها هي أنها فاطمة ابنتي أنها النور الذي اخرجني من الهلاك نعم هي نفس الطفلة ونفس Iلملامح ونفس الهيئة ونفس الجمال والبرائة يحملها ويحتضنها وينفجر في البكاء ويقص علي زوgته ما حدث …..
لتنتهي القصة علي ذلك