كانت حياة هذا الشخص مليئة بالأحداث الشيقة والمؤلمة. كان متزوجًا ولكنه لم يحب زوجته ولم يرغب في البقاء معها. كان يتشاجر معها بشكل متكرر ولا يهتم بمشاعرها. وفي يوم من الأيام، قررت زوجته الذهاب لبيت أهلها، ولم يكن هذا مهمًا بالنسبة له.

ومنذ وفاتها، شعر هذا الشخص بالندم والحسرة، وأدرك أنه كان يخطئ بتجاهل زوجته وعدم تقديرها. وأصبح المنزل في فوضى وحياته حجيم، وكان يتصل بالهاتف الذي كانت تستخدمه زوجته من أجل أن يرى اسم “أبي” ويتذكرها ويبكي. ومنذ ذلك الحين، تغيرت حياته وأصبح يقدر الأشخاص الذين يحبونه ويهتمون به، ويحاول أن يكون أكثر اهتمامًا وتقديرًا لهم.
بعد gفـ|ة زوجته، بدأ هذا الرجل يشعر بالحزن ١لشـــ⊂يــ⊂ والفراغ الذي تركته زوجته في حياته. كان يفكر بشكل متكرر في الأشياء التي فعلها لتجعلها تشعر بعدم الرضا والاستياء، وكان يندم عـLـي كلمات قالها لها وتصرفاته السيئة معها.
ومع مرور الوقت، بدأ يفكر في