تزوجت من شاب في نفس عمرها تقريبا. وقد تأخرت في الانجاب لمدة سنتين. الى ان بشرتها الطبيبة بانها حامل
ففرحت كثيرا وبعد ان وضعت مولودها اصر زوجها على استقدام خادمة اسيوية لتساعد زوجته وتهتم بالطفل الذي سماه محمدا وكانت خادمة غير مسلمة

وبعد اجازة الامومة رجعت الزوجة الى المدرسة. وبعد ثلاثة اشهر من عودتها للمدرسة صدمت بخبر وفاة محمد. وكان عمره اربعة اشهر
وكانت الخادمة تواسي الزوجة وتخفف عنها. وتتصل بها للاطمئنان عليها عندما تكون بالمدرسة. لذلك لم تشك ان لها دخلا في وفاة محمد مرت الايام. وانجبت المعلمة للمرة الثانية مولودا ذكرا