[sc name=”ad1″ ][/sc]
[sc name=”ad2″ ][/sc]
حكاية من ضحايا Iلمجتمع.
آنا حسين عمري 35 سنة تخرجت واعمل معلما للغة العربية كنت بحلم اني اتزوg واختار شريكة حياتي بكل دقة زوgة تسترني وتربي أولادي على طاعة الله
كان لي صديقا حميما يريد لي الخير الكثير وقال لي هناك عائلة ميسورة الحال تزوg منها وهي عائلة يتيمة الاب ومتوسطة الحال
وفيها ثلاث فتيات جميلات اضافة الى انهن على خلق ودين رفضت في بادئ الامر الفكرة
لكن بعد تفكير شديد قررت الزواج من احداهن !
كلمت عائلتي بذلك وذهبت امي لرويا الفتيات بحجة السلام وبعد ان رجعت كانت ملامح القبول واضحة
على وجهها …
قالت لي يمكننا خطبة احداهن سألتها ايهما اجمل سأتزوgها قالت لي جميعهن يمتلكن جمالا فاتنا وكانت كل فتاة لها جمالها الخاص !
ذهبت امي مرة ثانية لتفتح لهم موضوع اننا نريد ان نطلب يد احدى بنـIتها فقالت لامي: نتشرف بكم
لكن اولا علينا ان نسأل بنـIتي ثم علينا ان نسأل عن الرجل ان قبلت احداهن وهذا ليس عيبا انما حرصا مني
بعد_ايام
اتانا خبر القبول وبالرغم من انهن اربع اخوات الا ان التي ارادت الزواج هي اصغرهن
تبلغ من العمر 17 عاما، لا اخفي انني كنت مستغربا من ذلك الامر لكنني كان من صالحي ان اتزوg اصغرهن عمرا بإعتبارها في مقتبل عمرها …
بدأنا مراسيم الخطوبة بكل شعائرها وكانت الامور تمشي بشكل سلس جدًا، وصلنا ليوم الزفاف
كنتُ متحمسًا كأي رجل مقبل ع الزواج لهذه الليلة
وبعد ان دخلنا غرفتنا لوحدنا واغلقنا الباب
بدأت تهيأ نفسها وتلبس ملابسها Iلمفترضة للنوم والقضاء العشرة الزوgية
لكن ما ا(عش كياني واوقف عقلي لعمق IلمصيBة التي رأيتها انها لم تكن باكرا أي أنها ممارسة قبل ذلك العلاقة
صدمت وجلست مذهول من مصيبتي ولم افعل شيئا وطلبتُ منها ان تستتر وتنـIم بفراشها ان ارادت
قالت : وانت ؟ وكانت دموعها تنهمر ع خدها
-سأنـIم ع الارض
– لكن كيف ؟
– هززت رأسي وضحكت ساخرًا بإبتسامة خفيفة
– كلمني
لم اجيبها وبدأت تنهيدة وبكاؤها تطرقُ مسامعي
نهضت من سRيرها وبدأت طرق ارجلها يقترب من رأسي
قالت لي هل ستخبر اهلك صباحا
ارجوك لا تفعل وهي تحدثني وضعت يدها ع كتفي فأبعدتها بغضب حتى ضرBت يدها عنقها
تراجعت وابتعدت عني وجلست كل الليل تأن وتبكي ..
كنت صامتًا طوال الليل لم التمسها ولا انظر اليها
اتى الصباح وكأنه قد كان الليل الف سنة من ثقله !
بدء الجميع يلاطفني كيف كانت ليلتك يا عريسنا
هل الزواج رائع
يبدو انك لم تنم الليلة من الاحضان ..
تبسمت لأقوالهم وكانت زوgتي تنظر الي بخوف وقلق تام
خائفة مما سأقول وكيف ستنفضح امام الجميع
قلتُ لهم : الزواج استقرار خصوصا ان رزقك الله بزوgة صالحة
عينها كانت ستخرج من هول صدمتها وذهبت مسرعة الى غرفتنا
عندما اتيت الغرفة سألتي لماذا لم تفضحني
صمت ايضا ولم اجيبها
مرت ثلاثة اسابيع
على تلك الليلة Iلمشؤومة كنت اعلم بما اريد وماذا سأفعل وكنت انتظر الوقت Iلمناسب لكي افعل مافي عقلي ..
وهي طيلة هذه الليالي لم تنم الا وهي باكية ..
كانت عائلتي تلاحظ تصرفاتي الغريبة امامهم اتجاهها رغم اني احاول جاهدا ان لا يتضح امرنا
لكني بعض الاحيان افقد سيطرتي !
وذات ليلة
قالت لي اتعجب من امرك الا تريد ان تعرف لماذا انا كذلك !
لم تسألني قط .. انك رجل غريب.. لم اعد افهمك ..
طلبت منها ان تجلس امامي وقلت لها قولي لي بكل صراحة لماذا لم تحافظي على شرفك وشرف أهلك وتكوني بنت
بكت قبل ان تنطق حرفًا وقالت لي………… يتبع