
اللهم لك الحمد.. ققد كنت خرجت معهم من الرياض …وما في ببالي ان اعمل لله طـــــاعة..
ولكن.. اعطاني الله فرصة اخرى.. حتى اعود وانضم الى قوافل العائدين.. فلله الفضل والمنه!قصة مؤسفة ولكن بها الكثير من العبرة والعظة لنا نتعلم منها ان احدنا لا يدري متى نهايته.. فلنعمل على ان نلقى الله في اي وقت على الطاعه والتقوى.. ليس عيب ان نخطيء لكن العيب ان نتمادى في الخطأ.. كل ابن ادم خطاء وخير الخطائين التوابين لنتعرف على تفاصيل القصة:
روى هذه القصة احد المشايخ..
وقد رواها له من حصلت معه هذه القصة يقول هذا الشخص ..
كنا مجموعة من الشباب .. ذاهبين الى الدمام .. من الرياض
مررنا بأحد اللوحات على الطريق .. فقرأها زملائي الدمام 300 كيلو فقلت لهم انا اشوفها” جهنم 300 كيلو” ….فجلسوا يضحكون على هذه النكته..فقلت لهم والله العظيم اني ارى امامي مكتوب ” جهنم 300 كيلو”!!
فتركوني وهم مكذبين لي!!