[sc name=”ad1″ ][/sc]
https://youtu.be/ocJt36bDCqY
[sc name=”ad2″ ][/sc]
قالت والدة جدوى، إنها معتادة على النزول فى ذلك Iلمعاد يوميًا لشراء الحلوى من خلال الأسانسير وفى آخر مرة نزلت ولم تطلع مرة أخرى، كما أنها نادت مرتين فى Iلمرة الأخيرة، وبعد نزولها جاءت والدتها وطرقت الباب وأخبرتها أنها قابلت جودى وأعطتها نقودا أيضًا لشراء الحلويات.
وأضافت والدة جودى، أن الأسانسير بالقرب من باب الشقة ولذلك تسمع صوته فى النزول وأثناء الطلوع، وفى هذه Iلمرة سمعت صوت ابنتها تنادى عليها وهى فى الطابق الثالث ثم وقف النداء، وفتحت باب الأسانسير ثم لم تر ابنتها.
وأشارت والدة جودى، إلى أن عتبة الأسانسير فى الطابق الثالث كانت صغيرة والجميع تساءل كيف للطفلة أن تسقط من هنا، وتابعت الأم هل هذه الفتحة تشكل خTرا على طفلة لديها 9 سنوات وطفلة كبيرة وليست صغيرة.
وتابعت، توجهنا برفقة والدها إلى الأسفل لنجد الطفلة فى الأسفل وذلك بعد رؤية لون “الشبشب” فى العتمة وتم فتح باب الأسانسير بعد كسره ووجد الشباب الطفلة غارقة فى دمائها ببئر الأسانسير.