
إما أهلك وإما ذاك الشاب . كانت كلمة أمي الأخيرة لي قبل زواجي من الشاب الذي أحببته كثيرًا لكن لم يوافق أهلي وخاصة أمي عليه ، اخترته حينها لفرط حبي له ولأُثبت للجميع أنه الرجل الأنسب لي قالت أمي بحسم : -لن يتراجع والدك عن قراره وستخسرين الجميع . قُلت بمنتهى الاصرار : =هو يحبني وأنا أحبه وهذا يكفي
أنتم الآن تقفون في طريق سعادتي بينما يقوم هو بإهدائي كل الحب والسعادة . فقاطعتني العائلة بأكملها وأقسم والدي في حضور أمي ألا أدخل لها بيتًا بعد ذلك ، في بداية الزواج كان نعم الزوg لي لدرجة أشعرتني أنه عوضني عن العIلم بأسره فلم أشعر يومًا بالغربة ، لكن بعد سنة واحدة من الزواج سافر للخارج وانقطعت أخباره تمامًا فلم أعرف عنه شيئًا